The Greatest Guide To باك لينك



أنت تعرف الآن طرقًا مختلفة للحصول على الروابط الخلفية (الباك لينك) عالية الجودة لموقعك الإلكتروني، فمن خلال زيادة عدد الروابط الخلفية سيمكنك تعزيز تصنيف موقع بنتائج محركات البحث.

النافذة المحلية لكل العرب نحو عالم التسويق التسويق الرقمي وآخر تحديثاته.

أخيراً يجب التنويه أن تنفيذك لأى طريقة من هذه الطرق التى تندرج تحت المنطقة الصفراء أو الحمراء يقع تماماً تحت مسؤوليتك الشخصية وأننى قد قمت بمشاركتها فى هذه المقالة حتى تكون مُلماً بأكبر قدر ممكن من طرق بناء الباك لينكس ولكننى لا أنصح بها ولا أوصى بها بأى حال من الأحوال .

هناك العديد من الشركات ذات المحتوى المفيد على الرغم من عدم وجود مدونة.

تنبيهات جوجل هي واحدة من تلك الأدوات التي سمعنا عنها جميعا. ومع ذلك ، لا يستخدمه الكثير منا للعثور على إشارات العلامة التجارية.

منشورات أو ملصقات أو حتى تسويق حرب العصابات. لا تنسى أين بدأ كل شيء. التسويق الإبداعي يجذب الناس. سوف يتحدثون انقر على الرابط عنك وقد يرتبطوا بموقعك.

يعتقد بعض مديرى المواقع ويروا أن السبيل الوحيد نحو تصدر النتائج الأولى فى جوجل هو بناء باك لينكس قوية حيث أنهم لا يهتمون بالطريقة التى يحصلون بها على هذه الباك لينكس ولكن يهتمون فقط بالحصول عليها من أى موقع وبأى شكل كان حتى وإن كان فيه مخاطرة قد تعرض موقعهم للتراجع النسبى أو العقاب الكلى …

قبل أن تفكر في الحصول على باك لينك، اختر أولا الموقع الذي تريد بناءه فيه، إذ يجب أن يكون الموقع يشبه موقعك في المحتوى أو الخدمات، فعلى سبيل المثال إذا كنت تملك أو تدير موقع نسائي يهتم بالموضة، فلا تفكر في الذهاب إلى موقع خدمات البورصة، أو غيره عليك بالتفكير في مجلات الأزياء ومواقع الموضة الأخرى.

اعثر على تفاصيل الاتصال بالأشخاص الذين يقفون وراء هذه المواقع

العديد من المواقع تسمح لك بنشر مقالك لديهم ضمن “مقالات الضيوف” ولكن احرص على الآتي قبل نشر مقالك:

ليس من الخطأ اعتبار الرابط الخلفي القائم على العلاقات أحد أنواع الروابط الخلفية التحريرية، المهم أنه هنا يتم الحصول عليه عادةً من خلال بناء علاقة قوية بنجاح مع مشرفي المواقع أو الصحفيين.

بناء محتوي قوي متوافق مع السيو، تستطيع الحصول علي باك لينك طبيعي مجانا من متابعينك.

حافظ على التدوين بشكل متكرر، فنشاطك في التدوين يدفع الزوار للعودة وقد يشاركون مقالاتك.

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *